يمكن أن يتسبب الاعتماد المفرط على التكنولوجيا في نقص النشاط البدني للأطفال وقلة التفاعل الاجتماعي المباشر مع الآخرين.
الكلمات الإيجابية: استخدام عبارات الدعم والتشجيع يخلق جوًا إيجابيًا ويعزز ثقة الأسرة بنفسها.
تعليم التعاطف والعطف في المنزل أمر بالغ الأهمية لرفع الأفراد الوجدانيين والمحترفين.
- تقديم الدعم والمساعدة في تربية الأطفال بشكل مشترك مع الشريك.
الأبوة والأمومة الإيجابية هي كل شيء عن بناء علاقة قوية وصحية مع طفلك مع تعزيز نموهم العاطفي والاجتماعي. من خلال التركيز على التعزيز الإيجابي، والتواصل المفتوح، والحدود الواضحة، وكونه نموذجاً جيداً، وتشجيع الاستقلال، يمكنك مساعدة طفلك على النمو لتصبح فرداً سعيداً وواثقاً.
على سبيل المثال، إذا مرض طفلك، فقد تحتاج إلى أخذ يوم عطلة من العمل لرعايته.
هذه الضغوط تؤثر على الأدوار التقليدية للأبوة والأمومة وتجعل من الضروري تحقيق توازن بين العمل والمسؤوليات الأسرية.
هذا يعني أن التواجد في الوقت الحالي، والاستماع بنشاط إلى أطفالهم، وتجنب الانحرافات مثل الهواتف أو رسائل البريد الإلكتروني للعمل.
إليك نور بعض الأثر على الأبوة والتحديات التي تنشأ عن هذه التكنولوجيات.
- تطوير القدرة على الحلول الإبداعية وإدارة الوقت بشكل فعال.
كن قدوة حسنة: إذا رأى الأطفال والديهم يحدون من استخدام الأجهزة، سيتبعون ذلك بشكل طبيعي.
تعزيز مهارات التكيف: يمكن للرجل تعلم مهارات جديدة تساعده في القيام بدوره بفعالية، مثل مهارات التربية الحديثة أو إدارة الوقت.
شجع طفلك على الانخراط في الأنشطة التي يتمتع بها، مثل الرياضة أو الرقص أو اليوغا.
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست واتساب تيلقرام مقالات ذات صلة